بعيدا
عن إمتدادات " الحنديد
والمنديد " وما قد تشكله
ثقافة " استنيير " من
عناصر "منقوطة " تفرز
حتما واقعا أشبه " بعود
لحبزي " وتماشيا مع معطايات
أفرزتها سنوات " التدرويش
" وإلتزاما بمبدأ " أباش
جات غزات " فإن ماتشهده
الساحة الوطنية تراكم لأحداث
والوقائع التي لاتخضع
بالضرورة لمقياس " الظبطة
" يشيد إلى ضرورة التحرك
قبل أن " تيبس التاديت أو
أيموت العجل " وهو ما يعني
بالتحديد :
أولا
: إيجاد
صيغ تنظيمية ما لإستعاب مختلف
الطاقات الشابة " لمسكنة
لحيوط " حتى لاأقول "
المستفرقة ".
ثانيا
: فتح
قنوات حوار جاد وخلاق بين
مختلف تلاون المجتمع والسماح
لكافة التمثيل الجماهيري
|